تحت عنوان "موت المثقف في المنفى: دراسة لحالة المثقف السوداني في فرنسا"، نشرت دار "جيل جديد" دراسة للباحث السوداني حمد جمال، والمقصود بالدراسة هنا المثقّف السوداني الذي دفعته ظروف الحياة لأن يصبح لاجئاً وتحديداً في فرنسا، والذي بحسب الكاتب "تتوافق الأدبيات على وصفه بالمأزقي كيانياً، وما يؤكده المشهد العام أيضاً، كما يتجلى للعامة والخاصة سواء بسواء. إذن لا بّد من الوعي بديناميات هذا المأزق الكياني والقوى الفاعلة فيه والمحركة له فيما وراء الموت والتشظي التي تصاحب المثقف السوداني في المنفى"
0 تعليقات