قال السفير الفرنسي في موريتانيا روبير موليي إن إعلان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عام 2016، عدم تعديل الدستور من أجل ولاية ثالثة "خدم التعايش الاجتماعي" في البلاد، و"لقي ترحيبا من المجتمع الدولي".
وأضاف روبير في كلمة له بمناسبة اليوم الوطني الفرنسي أن ولد عبد العزيز، أعطى بعدم الترشح "مثالا للقادة الأفارقة وغيرهم"، مشيدا ب"النتائج الملحوظة والمثالية لموريتانيا في مجال تأمين الحوزة الترابية، والتزامها الجاد في الأمن الإقليمي من خلال مجموعة الساحل الخمس".
وأكد موليي أن موريتانيا "حليف هام لفرنسا"، مضيفا أن شراكتهما "الهامة، خصوصا في مجالي الدفاع والأمن"، تعتبر مؤشرا على ذلك.
المصدر: وكالة الاخبار الموريتانية
0 تعليقات