كتب النائب راشد الخياري - نهاية حزينة للمناذلة الإماراتية
السيدة عبير بعد ما خدعها الزرقوني و عرفت أن الشارع ليس معها و بعد 24 ساعة فقط من بداية إعتصامها الفاشل و الشمس نقبتلها راسها، إتصلت هاتفيا بمقربين منها، حيث صرخت في الهاتف "قولولي شنوة نعمل ما لقيت حد معايا في الشارع و أنا عفت روحي في السخانة" ردّ عليها أحدهم في الهاتف قائلا لها "الحل يا مدام جيب طبيب تابعنا و يقلك قدام الكامرا صحتك في خطر و هكة تعمل إنسحاب تكتيكي ذكي يحفظ لك ماء الوجه" و فعلا نفذت عبير النصيحة و جلبت طبيبا ثم هربت من المكان ذليلة خائبة منتكسة...
أما عن "الخمسين ذكر" الي جابتهم لتغطية واقعة إنسحابها فقد طلبت منهم ترديد شعار "بالروح بالدم نفديك يا عبير" حتى مغادرتها للمكان دون رجعة
أدام الله تعالى خيباتكم يا عملاء الإمارات
0 تعليقات