على بعد حوالي عشرين كيلومتر من مدينة العرائش، ببلدة مزورة، تتراص بشكل عمودي 167 صخرة بأحجام وأشكال مختلفة، هو موقع مزورة الذي ما زال تاريخه غامضا محفوفا بالألغاز، مما يغذي الأساطير والحكايات الشعبية لسكان المنطقة.
ويعتبر موقع مزورة، الذي ينتمي لصنف “كرومليك”، الأكبر من نوعه بشمال إفريقيا، حيث يعتقد أنه مقبرة تعود إلى حقبة ما قبل التاريخ، وتقع فوق تلة على ارتفاع 54 مترا، مع سياج صخري مكتمل يعود للعصر البرونزي.
0 تعليقات