لم يقتصر تأثير جائحة كورونا على أجهزة تنفس المصابين بالفيروس المستجد، وإنما تجاوزت الآثار الصحية لتسبب موجة من التحولات الاجتماعية والثقافية الهائلة، وتفتح الباب واسعا أمام مراجعات فكرية ونقد ذاتي غربي غير مسبوق.
وكما كانت فرنسا في قلب الأزمة الصحية العالمية، ساهم مفكروها ومثقفوها المعاصرون في المراجعات التي شملت فلاسفة وعلماء اجتماع ومثقفين وكتاب اختلفوا فيما بينهم.


0 تعليقات