
المتهم في قضية الحال ضبطت كاميرات المراقبة بإحدى المحلات السكنية بسبب قيامه بالبصق على الطلبية قبل تسليمها للحريف، والغريب في الأمر أن كان يوثق اللقطة بهاتفه الجوال.
من تفطن للفعلة لم يكن الحريف بل صاحب العمارة الذي أشعر بعد أيام المتضرر، وحال علم المطعم بالحادثة بادر على الفور بطرد العامل.
علما وأن القاضي كان مخيرا بين عقوبة السجن لسنتين أو 18 سنة، فاختار القصوى.

0 تعليقات