فكان جواب وزير الداخلية السويدي أن موقفهم يأتي إنسجاما مع موقف الأمم المتحدة التي تحاول ايجاد حل سلمي لقضية الصحراء الغربية واضاف أن إتخاذ أي موقف قد يعرقل المساعي الاممية لتوسية القضية.
يشار إلى ان البرلمان السويدي صادق على قرار الاعتراف بالدولة الصحراوية عام 2012 لكن الحكومة السويدية تراجعت عن ترسيم الاعتراف بسبب الضغوط السياسية والا قتصادية التي تعرضت لها من قبل الرباط.
0 تعليقات