«ما زلت غير قادر على طباعة أيّ جملة على هذا الحاسوب، وما زلت أكتب بيدي وبقلم رصاص، وأستخدم الممحاة للتعديل..»، هكذا يقول روائي مكرّس أثرى الساحة الأدبية بأعماله وظفر بجائزة عربية مهمة.
«لا أعرف كيف لإنسان يحترم الوقت أن يهدره في قراءة رواية تتجاوز 500 صفحة، وبعد إنجازها يقول لي: إن مقولة الرواية الرئيسية هي كذا وكذا».. هكذا يقول أحد كتّاب (تويتر) الشباب والذي يحظى بآلاف المتابعين.
مساحة شاسعة بين وجهتي نظر لكاتبين من جيلين ما يزالان يجلسان على أريكة واحدة، وهما تتفاعلان مع هذا المحيط الرقمي الذي بدأ غريبا علينا، أو بدأنا غرباء فيه، نلهث خلف سياقاته التي يبنيها سوانا وتجرفنا كسيل عرم.
التفاصيل
«لا أعرف كيف لإنسان يحترم الوقت أن يهدره في قراءة رواية تتجاوز 500 صفحة، وبعد إنجازها يقول لي: إن مقولة الرواية الرئيسية هي كذا وكذا».. هكذا يقول أحد كتّاب (تويتر) الشباب والذي يحظى بآلاف المتابعين.
مساحة شاسعة بين وجهتي نظر لكاتبين من جيلين ما يزالان يجلسان على أريكة واحدة، وهما تتفاعلان مع هذا المحيط الرقمي الذي بدأ غريبا علينا، أو بدأنا غرباء فيه، نلهث خلف سياقاته التي يبنيها سوانا وتجرفنا كسيل عرم.
التفاصيل


0 تعليقات