وتابع: “أحسه محايد وليس له سند سياسي حتى من النهضة.. ونحن كقلب تونس ندعمه من حيث المبدأ، وغير قابلين لحكومة سياسية، بل لم لا، ندعم الجملي في حكومة كفاءات”.
وأضاف اللومي أنّ هناك تقارب كبير مع كتلة الإصلاح الوطني، مؤكدّا على أنّ كل الخيارات موجودة، ورجّح أن تمرّ الحكومة المقبلة بـ 125 صوتا على أقصى تقدير.. لكن “السيناريوهات المقلقة ستحدث في الوسط، حين تتكوّن حكومة لا ترضينا ولا ترضي التيّار ولا ترضي النهضة.. وقتها كل الناس ستكون في المعارضة بما فيها النهضة.. وكقلب تونس لا تزعجنا إعادة الانتخابات” حسب رأيه.
0 تعليقات