وأضافت ذات المصادر أن خلافا حادا وقع بين الزبيدي ورئيس الحكومة يوسف الشاهد منذ ايام وتواصل أمس بعد ان وجه رئيس الحكومة لوما بسبب عدم التنسيق بين الوحدات الامنية والعسكرية وقد جاء هذا "الاتهام" من الشاهد للزبيدي في تقرير مفصل قدمه مساء امس لرئيس الجمهورية قيس سعيد.
في المقابل اعتبر خميس الجهيناوي امس اقصاءه من الحضور في قرطاج بمناسبة زيارة وزير الخارجية الالماني نهاية مشواره في الخارجية حيث كانت له خلافات سابقة مع عبد الرؤوف بالطيب مدير الديوان الرئاسي المنتظر تعيينه وكانت إقالة الجهيناوي مسألة وقت
0 تعليقات