لمتابعة الخبر والحصول على المزيد من المعلومات والمعطيات الجديدة, لا تنسى الإشتراك في صفحتنا على الفيسبوك عبر الرابط التالي: http://fb.com/thawra.news.tn
''لم أعد مقتنعا بفرضية الخطأ الغير مقصود...وصرت أميل إلى نظرية المؤامرة لأن ما أعرفه من كواليس المؤسسة...من صراعات بين لوبيات تريد فرض سيطرتها وتطويع الرئيس المدير العام...يؤكد أن هذه الحماقات هي مكائد مدبرة ومنظمة في حرب اللوبيات والمصالح...وهي أسهل وسيلة لتأليب الرأي العام وإستفزازه...فهذه المؤسسة العريقة والضخمة ظلت حلبة صراعات بين مراكز النفوذ والمصالح واللوبيات...وأحيانا تصبح المكائد وسيلة لاسقاط رؤوس وفرض أجندات...وأبناء المؤسسة أدرى مني بذلك...''
0 تعليقات